الحملة العالمية لنصرة الشعب السوري – انطلاق الحملة في جمهورية مصر بمؤتمر في نقابة الأطباء
وتسائل “رزق” لماذا لا يتم تكوين جيش عربي الآن لوقف هذه المجازر فورا إنقاذا لهؤلاء الشباب والنساء والأطفال وكيف يترك هذا الشعب يذبح تحت أيدي نظام فاسد ومستبد ولا يتحرك أحد لنصرة هذا الشعب.
وقال الدكتور محمود العزب – مبعوث شيخ الأزهر – أن الشعب الذي يقدم كل يوم ضحايا بشكل لم تعرفه المنطقة من قبل ولم تعرفه ثورة من ثورات الربيع العربي لن يتراجع وستظل أقدامه ثابتة، وسيظل دم الشعب السوري يمكث في الأرض نبراسا وشامخا ومصر العظيمة الرائدة ستظل تقف وتدعم نضال هذا الشعب.
ومن جانبه عول الدكتور بسام الضويحي – منسق الحملة العالمية لنصرة الشعب السوري – على الدور الريادي المصري بقيادة الرئيس محمد مرسي مشيرا إلى أن مصر قائدة العالم العربي والإسلامي ويجب أن تقوم بدورها تجاه الشعب السوري.
وأكد الضويحى -على حد قوله- أن المأساة التي يعيشها السوريون مدعومة من جانب إيران وحزب الله، مشددا على أنه آن الأوان لأن يقف العالم كله خلف الشعب الحر الأبي مطالبا كافة الدول التي تدافع عن حقوق الإنسان بسحب الاعتراف بالنظام السوري الذي يسحق شعبه وأن يتم تقديم رموز هذا النظام إلى محكمة العدل الدولية للقصاص منه.
كما طالب “الضويحي” بأن تسارع المنظمات الإنسانية بإخلاء الجرجى من سوريا وعلاجهم والإفراج عن المعتقلين في سجون النظام وتشكيل لجنة دائمة في مصر باسم “اللجنة الدائمة لدعم الشعب السوري”.
فيما أكد الدكتور عزام التميمي رئيس قناة الحوار ومدير معهد الفكر السياسي أن الإعلاميين الشرفاء لن يتوقفوا عن دعم الشعوب العربية في حقها في الحرية ودعم نضالهم ضد الطواغيت مشددا على ألا يكون لهم حسبة سياسية فحق الإنسان واحد في كل مكان وما يحدث الآن في سوريا يندى له الجبين.
وطالب بالإعلاميين وخاصة الذين انحرفوا ووقفوا مع النظام ضد الشعب أن يصحوا وينتبهوا مؤكدا أنه لم يبقى إلا ساعات ويسقط النظام السوري كما سقط من قبله نظام مبارك وبن علي والقذافي.
وطالب معاذ عبدالكريم – أحد شباب الثورة– الرئيس محمد مرسي بطرد السفير السوري ودعم اللاجئين السوريين في مصر بشكل مباشر ماديا ومعنويا ، والتوسع في إنشاء المستشفيات الميدانية على الحدود اللبنانية والتركية.
وتسائلت الدكتورة باكينام الشرقاوي أستاذ العلوم السياسية بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية ، لماذا كانت التضحيات في سوريا الأضخم والأكثر فداحة والأكثر معاناة من دموية الآلة الوحشية التي يعاني منها الشعب السوري ليل نهار ؟ ، وقالت أننا يجب ألا ننسى أن الشعب السوري عمل جاهدا للمحافظة على سلمية هذه الثورة وأن الشعب السوري ضرب رقما قياسيا في تحمل هذه الوحشية من قبل النظام مؤكدة أن هناك سقف لا يمكن أن يتخطاه أحد وأن النظام السوري كان يستخدم العنف بلا سقف واضطر الشعب إلى الدفاع عن نفسه ولذلك يجب أن نحيي هذا الشعب.
وطالبت “الشرقاوي” بتقديم كل أنواع الدعم المادي والمعنوي والسياسي والضغط على المنظمات الدولية والمدنية والسعي إلى توحيد الصف الدولي خلف الشعب السوري والسعي بكل قوة لإبعاد الوجه الطائفي الذي يحاولون أن يكرسوه حول الثورة السورية.
ووجهت عزة الجرف عضو البرلمان المصرى رسالة إلى مؤسسات المجتمع المدني العالمي التي تحض على كرامة الإنسان وحقوقه متسائلة : أين أنتم مما يحدث في سوريا وهذا الدم المراق ؟
وأكدت أن شهر رمضان لن ينتهي إلا والشعب السوري والثورة السورية منتصرة بإذن الله وطالبت المرأة السورية بالصمود قائلة أنها أيقونة الثورة لأنها من تقدم الزوج والإبن والأب مؤكدة أنه كلما اشتد ظلام الليل اقترب سطوع شمس الحرية.
كما وجهت رسالة إلى إلى أعضاء البرلمان العربي تطالبهم بالضغط على حكوماتهم لتوحيد الجهود الشعبية لدعم جهاد الشعب السوري وأعربت عن أمنيتها بأن تكون الحكومة المصرية الجديدة داعمة للشعب السوري.
وقال الدكتور محمود العزب – مبعوث شيخ الأزهر – أن الشعب الذي يقدم كل يوم ضحايا بشكل لم تعرفه المنطقة من قبل ولم تعرفه ثورة من ثورات الربيع العربي لن يتراجع وستظل أقدامه ثابتة، وسيظل دم الشعب السوري يمكث في الأرض نبراسا وشامخا ومصر العظيمة الرائدة ستظل تقف وتدعم نضال هذا الشعب.
ومن جانبه عول الدكتور بسام الضويحي – منسق الحملة العالمية لنصرة الشعب السوري – على الدور الريادي المصري بقيادة الرئيس محمد مرسي مشيرا إلى أن مصر قائدة العالم العربي والإسلامي ويجب أن تقوم بدورها تجاه الشعب السوري.
وأكد الضويحى -على حد قوله- أن المأساة التي يعيشها السوريون مدعومة من جانب إيران وحزب الله، مشددا على أنه آن الأوان لأن يقف العالم كله خلف الشعب الحر الأبي مطالبا كافة الدول التي تدافع عن حقوق الإنسان بسحب الاعتراف بالنظام السوري الذي يسحق شعبه وأن يتم تقديم رموز هذا النظام إلى محكمة العدل الدولية للقصاص منه.
كما طالب “الضويحي” بأن تسارع المنظمات الإنسانية بإخلاء الجرجى من سوريا وعلاجهم والإفراج عن المعتقلين في سجون النظام وتشكيل لجنة دائمة في مصر باسم “اللجنة الدائمة لدعم الشعب السوري”.
فيما أكد الدكتور عزام التميمي رئيس قناة الحوار ومدير معهد الفكر السياسي أن الإعلاميين الشرفاء لن يتوقفوا عن دعم الشعوب العربية في حقها في الحرية ودعم نضالهم ضد الطواغيت مشددا على ألا يكون لهم حسبة سياسية فحق الإنسان واحد في كل مكان وما يحدث الآن في سوريا يندى له الجبين.
وطالب بالإعلاميين وخاصة الذين انحرفوا ووقفوا مع النظام ضد الشعب أن يصحوا وينتبهوا مؤكدا أنه لم يبقى إلا ساعات ويسقط النظام السوري كما سقط من قبله نظام مبارك وبن علي والقذافي.
وطالب معاذ عبدالكريم – أحد شباب الثورة– الرئيس محمد مرسي بطرد السفير السوري ودعم اللاجئين السوريين في مصر بشكل مباشر ماديا ومعنويا ، والتوسع في إنشاء المستشفيات الميدانية على الحدود اللبنانية والتركية.
وتسائلت الدكتورة باكينام الشرقاوي أستاذ العلوم السياسية بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية ، لماذا كانت التضحيات في سوريا الأضخم والأكثر فداحة والأكثر معاناة من دموية الآلة الوحشية التي يعاني منها الشعب السوري ليل نهار ؟ ، وقالت أننا يجب ألا ننسى أن الشعب السوري عمل جاهدا للمحافظة على سلمية هذه الثورة وأن الشعب السوري ضرب رقما قياسيا في تحمل هذه الوحشية من قبل النظام مؤكدة أن هناك سقف لا يمكن أن يتخطاه أحد وأن النظام السوري كان يستخدم العنف بلا سقف واضطر الشعب إلى الدفاع عن نفسه ولذلك يجب أن نحيي هذا الشعب.
وطالبت “الشرقاوي” بتقديم كل أنواع الدعم المادي والمعنوي والسياسي والضغط على المنظمات الدولية والمدنية والسعي إلى توحيد الصف الدولي خلف الشعب السوري والسعي بكل قوة لإبعاد الوجه الطائفي الذي يحاولون أن يكرسوه حول الثورة السورية.
ووجهت عزة الجرف عضو البرلمان المصرى رسالة إلى مؤسسات المجتمع المدني العالمي التي تحض على كرامة الإنسان وحقوقه متسائلة : أين أنتم مما يحدث في سوريا وهذا الدم المراق ؟
وأكدت أن شهر رمضان لن ينتهي إلا والشعب السوري والثورة السورية منتصرة بإذن الله وطالبت المرأة السورية بالصمود قائلة أنها أيقونة الثورة لأنها من تقدم الزوج والإبن والأب مؤكدة أنه كلما اشتد ظلام الليل اقترب سطوع شمس الحرية.
كما وجهت رسالة إلى إلى أعضاء البرلمان العربي تطالبهم بالضغط على حكوماتهم لتوحيد الجهود الشعبية لدعم جهاد الشعب السوري وأعربت عن أمنيتها بأن تكون الحكومة المصرية الجديدة داعمة للشعب السوري.
مركز امية للدراسات الاستراتيجية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق